
وفقاً لتصريحات كريج فيدريغي (نائب رئيس هندسة البرمجيات):
الإصدار الأول (V1) الذي عُرض في WWDC 2024 كان يعمل فعلياً بنموذج لغوي حقيقي، لكنه احتوى على:
معدل أخطاء غير مقبول في فهم السياقات الشخصية.
قيود في التكامل مع النظام البيئي لمنتجات آبل.
الإصدار البديل (V2) قيد التطوير حالياً سيركز على:
دمج الذكاء في “خلفية النظام” بدلاً من واجهة محادثة منعزلة.
معالجة الأوامر المعقدة مثل: “أرسل آخر صورة لي مع أمي إلى عائلتي مع اقتراح توقيت مناسب للجميع”.
تصريح فيدريغي لـ وول ستريت جورنال:
“لا نريد التسرع بمنتج غير ناضج لمجرد المنافسة.. الذكاء الاصطناعي موجة تحويلية تستحق الانتظار”.
مقارنة استراتيجية: آبل vs. المنافسين
المعيار آبل جوجل/مايكروسوفت
النهج ذكاء “مُدمج في النظام” شات بوت منفصل
الأولوية الدقة وقلة الأخطاء ⚖️ السرعة في الإطلاق ⏱️
الجدول الزمني 2026 (تأجيل 18 شهراً) منتجات حالية (Gemini/Copilot)
تصريحات تفند الشائعات:
جوشواك (نائب رئيس التسويق العالمي):
“العرض لم يكن ديمو وهمي.. التقييم الصارم كشف أن التجربة ستخيب آمال المستخدمين حالياً”.
فيدريغي:
“هدفنا ليس بناء شات بوت.. بل ذكاء يظهر حيث تحتاجه في هاتفك دون تشغيل تطبيق منفصل”.
الرؤية المستقبلية: كيف ستغير “سيري V2” قواعد اللعبة؟
تخصيص غير مسبوق: فهم السياقات الشخصية (مثل العلاقات الأسرية، الروتين اليومي).
تنفيذ أوامر متسلسلة: دمج مهام عبر التطبيقات (“أرسل المستند لعميلي مع جدول مقترح”).
توقع احتياجات المستخدم: اقتراح إجراءات استباقية بناءً على العادات.
تأثير التأخير على سوق الذكاء الاصطناعي:
المستخدمون: 80% يفضلون دقة آبل وفق استطلاع TechRadar رغم الانتظار.
المستثمرون: أسهم آبل ارتفعت 2% بعد الإعلان عن الجدول الجديد.
المنافسون: تسارع في تطوير شات بوت أكثر تكاملاً مع أنظمتهم.
الخبراء يرون أن استراتيجية آبل قد تُعيد تعريف معايير الذكاء الاصطناعي العملي، خاصة مع تعهد فيدريغي:
“هذا التحول سيستمر لعقود.. ونحن نبنيه ليبقى”.
هذا المحتوى تم باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي.